فئة Bainbridge (CGN-25)
الموجز
دولة المنشأ | 🇺🇸 الولايات المتحدة |
الفئة | طراد |
النوع الفرعي | طراد صاروخي نووي سربي |
الشركة المصنعة | Bethlehem Steel |
سنة دخول الخدمة | 1962 |
وحدات | CGN-25 BAINBRIDGE |
الوصف
كانت يو إس إس بينبريدج (DLGN-25/CGN-25) طراد صواريخ موجه يعمل بالطاقة النووية تابعًا للبحرية الأمريكية، وكانت أول سفينة من طراز مدمرة تعمل بالطاقة النووية في الأسطول. سُمي هذا الطراد، الذي يحمل اسم العميد البحري ويليام بينبريدج، الرابع الذي يحمل هذا الاسم، وخدم بشكل ملحوظ لأكثر من ثلاثة عقود في أجزاء مختلفة من العالم بما في ذلك المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ والبحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط. أعيد تصنيف بينبريدج من قائد مدمرات، أو "فرقاطة"، إلى طراد صواريخ موجه في عام 1975 وظلت في الخدمة حتى تم إخراجها من الخدمة في عام 1996.
بُنيت بينبريدج بواسطة شركة بيثليهيم لبناء السفن في حوض بناء السفن فور ريفر في كوينسي، ماساتشوستس، ودخلت الخدمة في أكتوبر 1962. بعد اختبارات التشغيل الأولية وانتشارها الأول في البحر الأبيض المتوسط، أظهرت قدراتها بانضمامها إلى سفينتين أخريين تعملان بالطاقة النووية، وهما "إنتربرايز" و"لونغ بيتش"، ضمن فرقة العمل 1. أنجزت فرقة العمل هذه عملية "المدار البحري"، التي كانت عبارة عن طواف حول العالم بدون إعادة تزويد بالوقود، مما أكد على القدرة على الحركة الاستراتيجية والتحمل للسفن البحرية التي تعمل بالطاقة النووية.
طوال تاريخها العملياتي، شاركت بينبريدج في العديد من عمليات الانتشار، بما في ذلك إحدى عشرة رحلة بحرية مع الأسطول السابع في غرب المحيط الهادئ. خلال حرب فيتنام، لعبت أدوارًا نشطة، حيث قدمت حماية لحاملات الطائرات، ومهام المراقبة الرادارية المتقدمة، وعمليات البحث والإنقاذ. بالإضافة إلى ذلك، خضعت لعمليات صيانة شاملة وإعادة تزويد نووي بالوقود في الفترة 1967-1968 وبين يونيو 1974 وأبريل 1977، مما ضمن بقاء قدراتها مواكبة للتقدم التكنولوجي الحديث.
في الثمانينيات والتسعينيات، انتقلت بينبريدج من أسطول المحيط الهادئ إلى أسطول المحيط الأطلسي، ونفذت مهامًا مختلفة مثل عمليات مكافحة المخدرات وعمليات الانتشار إلى شمال أوروبا. شاركت في رحلات بحرية في البحر الأبيض المتوسط، والتي شملت عمليات قتالية قبالة ليبيا، ودعم عملية "شارب غارد" ضد يوغوسلافيا، والمشاركة في عملية "منع الطيران" فوق البوسنة، حيث لعبت منظومتها المتقدمة للدفاع الجوي (AAW) دورًا محوريًا في تنسيق الحرب الجوية. توجت خدمتها بالتقدير لمساهماتها في فيتنام، وعمليات انتشارها العديدة، ودعمها في فرض عقوبات الأمم المتحدة.
بدأت عملية إخراج بينبريدج من الخدمة في أكتوبر 1995 واكتملت رسميًا في سبتمبر 1996. ثم نُقلت السفينة إلى بريميرتون، واشنطن، في منتصف عام 1997 للخضوع لعملية "إعادة التدوير". طوال فترة خدمتها، حصلت بينبريدج على العديد من الأوسمة والجوائز، بما في ذلك جوائز الوحدة الجدارة المشتركة، وأشرطة "E" البحرية، وميداليات الحملات والخدمة، وما مجموعه ثماني نجوم معركة لخدمتها في فيتنام.
المواصفات التقنية
الإزاحة | 9100 طن |
المدى | غير محدود، باستثناء الإمدادات الغذائية |
الطاقم | 556 أفراد |
العرض | 17,6 m (57,7 ft) |
الطول | 172,0 m (564,3 ft) |
الدفع | 2 General Electric reactors with a power of 60,000 hp - 2 propellers |
التسليح | 2 SAM Terrier launchers (80 missiles) + 2 quadruple UGM-84 Harpoon launchers (8 missiles) + 1 ASROC ASW (8 missiles) + 6 324mm TLT (Mk-46 LW torpedoes) + 2 127mm guns + 2 12.7mm machine guns |
السرعة القصوى | 34 عقدة |