فئة Sōryū

الموجز

دولة المنشأ 🇯🇵 اليابان
الفئة غواصة
النوع الفرعيغواصة هجومية
الشركة المصنعةMitsubishi Heavy Industries, Kawasaki Shipbuilding Corporation
سنة دخول الخدمة2009
وحدات JS Sōryū, JS Unryū, JS Hakuryū, JS Kenryū, JS Zuiryū, JS Kokuryū, JS Jinryū, JS Sekiryū, JS Seiryū, JS Shōryū, JS Ōryū, JS Tōryū
المشغّلون الحاليون 🇯🇵 اليابان

الوصف

غواصات فئة سوريو (Sōryū) هي غواصات متقدمة تقنياً وذات قدرات عالية، وتخدم كجزء من قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية (JMSDF). صُممت وبُنيت هذه الغواصات في اليابان، وتُعرف بتشغيلها الصامت، وقدرة بقائها المذهلة، وأنظمتها القتالية المتقدمة.

إحدى الميزات الرئيسية لفئة سوريو هي نظام الدفع المستقل عن الهواء (AIP)، الذي يسمح للغواصات بالعمل لفترات طويلة دون الحاجة إلى الصعود إلى السطح أو استخدام أنبوب التنفس (السنوركل) للحصول على الهواء. يعزز هذا بشكل كبير قدراتها الشبحية، مما يجعلها فعالة للغاية في تنفيذ مهام المراقبة وشن هجمات مفاجئة.

بطول يبلغ حوالي 84 متراً وإزاحة تبلغ حوالي 2,950 طناً، تتسع غواصات فئة سوريو لطاقم يضم حوالي 65 فرداً. الغواصات مجهزة بستة أنابيب طوربيد أمامية، قادرة على إطلاق أنواع مختلفة من الطوربيدات، والصواريخ الموجهة، وحتى عمليات زرع الألغام. بالإضافة إلى ذلك، فهي مجهزة بأنظمة سونار متقدمة وأنظمة إدارة قتال حديثة، مما يمكنها من جمع وتحليل المعلومات الاستخباراتية، وكذلك المشاركة في العمليات الدفاعية والهجومية.

صُممت غواصات فئة سوريو أيضاً مع التركيز على راحة الطاقم وقدرة التحمل. أماكن الإقامة مصممة جيداً وتوفر المرافق اللازمة للمهام الطويلة، مما يضمن رفاهية الطاقم وفعاليته التشغيلية.

بفضل تقنيتها المتقدمة، وخصائصها الشبحية، وتنوع مهامها، تلعب غواصات فئة سوريو دوراً حاسماً في الوضع الدفاعي البحري لليابان. إنها تظهر التزام اليابان بالحفاظ على قوة بحرية قوية وحديثة قادرة على حماية مصالحها الوطنية والمساهمة في الأمن الإقليمي.

المواصفات التقنية

الإزاحة2900 طن
الإزاحة تحت الماء4200onne طن
الطاقم65 أفراد
العرض9,1 m (29,9 ft)
الطول84,0 m (275,6 ft)
الدفع

1 Stirling diesel-electric engine with a power of 8,000 hp - 1 propeller

التسليح

6 533mm HU-606 TLTs (UGM-84 Harpoon, Type 89 torpedoes)

السرعة القصوى13 عقدة
السرعة القصوى تحت الماء20 عقدة
ظل فئة Sōryū
ويكيبيديا وغيرها من المصادر المفتوحة.