فئة Oliver Hazard Perry (FFG-7)

الموجز

دولة المنشأ 🇺🇸 الولايات المتحدة
الفئة فرقاطة
النوع الفرعيفرقاطة صاروخية موجهة متعددة المهام
الشركة المصنعةBath Iron Works, Todd Pacific Shipyards San Pedro, Todd Pacific Shipyards Seattle, Australian Marine Engineering Consolidated, Bazan, CSBC Corporation, Taiwan
سنة دخول الخدمة1977
التكلفة التقديرية للوحدة$122 مليون
وحدات Alexandria
272 ORP Generał Kazimierz Pułaski
273 ORP Generał Tadeusz Kościuszko
F260 PNS Alamgir
المشغّلون الحاليون 🇵🇰 باكستان • 🇵🇱 بولندا • 🇪🇬 مصر

الوصف

صُممت فرقاطة فئة أوليفر هازارد بيري كقطعة بحرية قتالية سطحية فعالة من حيث التكلفة خلال حقبة الحرب الباردة، وكانت مهمتها الأساسية توفير خدمات المرافقة لقوات الإنزال البرمائي، ومجموعات الإمداد، وقوافل السفن التجارية. صُممت هذه السفن مع التركيز على الحرب المضادة للغواصات (ASW)، على الرغم من أنها كانت مزودة بمجموعة متنوعة من أنظمة الأسلحة التي مكنتها من أداء مهام متعددة الأدوار، بما في ذلك الدفاع الجوي والحرب السطحية.

نشأت فئة أوليفر هازارد بيري في الولايات المتحدة في سبعينيات القرن الماضي، وكان الهدف منها استبدال المدمرات التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية والفرقاطات المتقادمة. كانت جزءًا من استراتيجية البحرية للحصول على عدد أكبر من السفن ذات القدرات المتوسطة بدلاً من عدد أقل من السفن عالية القدرة وباهظة الثمن بالمقابل. استهدف التصميم البساطة والقدرة على البقاء، وقد انعكس ذلك في ميزات مثل غياب الهيكل العلوي خلف الصاري، مما قلل من المقطع العرضي الراداري.

يتميز تصميم فئة أوليفر هازارد بيري بقاذفة صواريخ أحادية الذراع قادرة على إطلاق كل من صواريخ ستاندارد سطح-جو وصواريخ هاربوون المضادة للسفن، مما يشير إلى تركيزها على قدرات الدفاع الجوي ومكافحة السفن. للتعامل مع التهديدات القريبة، كانت الفئة مجهزة في البداية بنظام فلانكس للدفاع القريب (CIWS)، وفي وقت لاحق، تم تزويد بعض الوحدات بنظام صواريخ رام (RAM). خدمت مصفوفة سونار مجرورة وطوربيدات خفيفة الوزن وظائفها في الحرب المضادة للغواصات. حملت هذه السفن أيضًا مروحية من طراز SH-2 سيسبريت، استُبدلت لاحقًا بمروحية SH-60 سيهوك الأكثر قدرة، لتوسيع قدراتها في المراقبة والحرب المضادة للغواصات.

في تاريخها العملياتي، شهدت هذه الفرقاطات خدمة واسعة النطاق. شاركت في عمليات بحرية أمريكية كبرى من الجزء الأخير من الحرب الباردة وحتى صراعات ما بعد الحرب الباردة، حيث شاركت في عمليات الاعتراض البحري، بالإضافة إلى تقديم المساعدة الإنسانية والإغاثة في حالات الكوارث. كانت مساهماتها عالمية، من دورياتها في الخليج العربي إلى مشاركتها في المجموعات البحرية الدائمة لحلف الناتو.

خرجت فئة أوليفر هازارد بيري من الخدمة في البحرية الأمريكية بحلول عام 2015، لكن العديد من السفن لا تزال تخدم في أدوار متنوعة في بحريات دول أخرى. تشمل الدول المشغلة أستراليا، البحرين، مصر، بولندا، إسبانيا، تايوان، وتركيا، مما يعكس نقل الفرقاطات إلى الحلفاء بعد تقاعدها من الخدمة الأمريكية.

المواصفات التقنية

الإزاحة4100 طن
المدى 8000 km بسرعة 18 عقدة
الطاقم176 أفراد
العرض14,0 m (45,9 ft)
الطول124,0 m (406,8 ft)
سرب الطائرات2 SH-60 Seahawk helicopters
الدفع

2 General Electric LM 2500 gas turbines with a power of 40,000 hp - 1 propeller

الدفع3000 hp
التسليح

40 Harpoon SSM or SM-1MR SAM; 1 76 mm gun; 1 Phalanx CIWS; 6 torpedo tubes

السرعة القصوى30 عقدة
ويكيبيديا وغيرها من المصادر المفتوحة.